السبت، 7 مايو 2016

ما هي السبورة التفاعلية او السبوره الذكية ؟


السبورة التفاعليه أو السبوره الذكية

 

تعتبر السبورة التفاعلية من أحدث وأفضل وسائل التكنولوجيا المستخدمة بالتعليم حيث تعتبر آداه هامة  والبديل عن السبورات العادية التقليدية وسبورات الكتابة بالأقلام المائية وسبورات الطباشيروتستخدم في الصــــف الدراسي ، في الاجتماعات والمؤتمرات والندوات وورش العمل.
السبورة التفاعلية تتصل بجهاز الحاسب الآلي لتنقل لك المحتوى والمواد التعليمية المختلفة ومقاطع الفيديووالصوت بكل سهوله للسبورة وتمكنك من التحكم بها وإضافة التعليقات وإضافة الصفحات والصور ومقاطع صوت والفيديو وتشغيل الرامج التعليمية خلال ثوان مع إمكانية  التنقل بين صفحات العرض بكل سهولة وإستخدام المساحة وإنشاء  الدروس والمحاضرات وحفظها وإرسالها بالبريد الإلكتروني أو حفظها كمقطع فيديو للرجوع لها بأي وقت بكل سهوله.
كما تمكنك من فتح جميع الملفات والبرامج كملفات الأوفيس وملفات البي دي إف والورد والبوربوينت بكل سهوله والتعليق عليها وحفظها وبعد الإنتهاء من الدرس . يمكن إرسالها بالبريد الإلكتروني لجميع الطلبة والحضور أو تخزينها على الكمبيوتر او الشبكة للرجوع لها بأي وقت.

مميزات إستخدام السبورة التفاعلية:

  • توفير وقت المعلم أو المحاضرالذي يحتاجه للكتابة على السبورة ، حيث يمكن كتابة الدروس مسبقاً وإضافة التعليقات والملاحظات أثناء الشرح.
  • لا يحتاج الطالب لنقل ما يكتبه المعلم على السبورة، حيث يمكن طباعة محتوى التقديم وإرساله الى الطلاب أو حفظه داخل الشبكة وإرساله للطلاب من خلال البريد الإلكتروني
  • تعطي جو تفاعلي ونشط داخل الفصل الدراسي من خلال البرامج التعليمية متعددة الوسائط حيث يمكن للمتعلم نقل وتحريك الرسومات والأشكال.
  • تساعد على القضاء على خوف بعض الطلاب من استخدام التكنولوجيا مما يحفزهم على استخدامها في حياتهم.
  • إمكانية تسجيل الدرسأو المحاضره كامله مع صوت المعلم وإعادة عرضها بعد حفظها في فصول أخرى أو إرساله إلى الطلاب الغائبين عبر البريد الإلكتروني أو تحميله على موقع المدرسة كدروس تعليمية
  • تساعد في عرض المناهج الدراسية بطريقة مشوقة وجذابة وملفتهللانتباه لما توفره من عناصر الوسائط المتعددة (الصوت – الفيديو – الصورة) وإمكانية التفاعل مع هذه المحتويات بالكتابة عليها وتحريكها.
 
إضغط بالأسفل للإنتقال لموقع متخصص ببيع المنتجات التفاعلية 
 
معلومات إضافية عن :
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق